القصة تدور عن إيزابيلا، وهي ابنة أسرة يورك النبيلة، مسجلة في مدرسة خاصة بالفتيات لتدريبها لتكون سيدة تستحق أن تحمل اسم النبلاء. رغم هذا ترى أن هذه المدرسة ليست أكثر من سجن يحول بينها وبين العالم الخارجي. لاحظت أسرتها أنها تعاني في دروسها وتقرر استئجار فيوليت إيفرجاردن لتدريسها تحت ستار خادمة.