القصة تدور في القرن الـ19 في أوروبا، عن جون واطسن. والذي تُريد الحكومة أن تَجعل منه عميلا سريًّا لكن واطسون يَعيش في عالم حيث الجُثث البشريِّة لـ”فرانكشتاين” تَُستَخدم بِروح لَيست حقيقيِّة من أجل استخدامهم كعمّال لتنميّة التطوّر الصناعي.