القصة تدور حول فتاة أُنقذت وهي صغيرة من قبل جندية. وبسبب تأثير تلك الجندية على الفتاة، انضمت للجيش وصممت على أن تصبح عازفة بوقٍ فيه. تلك الفتاة تدعى (كاناتا)، وما زال أمامها الكثير لتعرفه من وضعها في منطقة تسودها الحرب. على الرغم من إعلان وقف إطلاق النيران، إلا أن جنديات الفصيلة رقم 1121، قررنَ حماية حصن حامي الوقت وسكان المدينة من هجمات الأعداء.