القصة تدور حول فتى يدعى تشيهرو فورويا طالب في السنة الأولى من المرحلة الثانوية و هو مهووس بالزومبي أو بمعنى آخر الأموات الأحياء و يحاول دائما بشتى الطرق أن يبتكر واحدا و قد كان مهتما بالفتيات بشكل خاص و عندما مات قطته وجد وصفة لإحيائه حيث كان يعتقد بأنه سوف يحبه بشكل أكبر بعدها ذهب إلى مكان مهجور و في حين تحظير الجثة ظهرت أمامه فتاة واقفة عند البئر.