القصة تدور حول صبي من عشائر الأزتيك (الهنود الأمريكيين مستوْطني المكسيك) يجد نفسه في موْقف لا يُحسد عليه حينما تنقذه الأرباب ذات يوم من موْت مُحقق شريطة أن يغدو هو “الأُضحِية البشريّة” الذي يتوجّب عليه خوض صراعات لا حصر لها متجاهلاً مشاعره الإنسانيّة مثبتًا قدرات البشر على قتالٍ مرير يمتد عبر تلك الثقافات الخيالية والأصيلة لأمريكا الوُسطى.