ذات ليلة، قامت كودا ميناري بإخبار عامل محطة إذاعية بمشاكلها بعد أن قابلته أثناء الشراب في اليوم التالي سمعت تسجيلًا لتذمرها المثير للشفقة يبث على الهواء مباشرة تقتحم ميناري المحطة في حالة من الغضب ليخدعها مدير المحطة وتجد نفسها في عرض تلفزيوني يشرح حوارها الفظ من خلال تسجيل واحد فقط، تبدأ العديد من الأوجه الغريبة بالظهور في حياة ميناري وتجذب الانتباه لتتعمق أكثر في عالم الراديو.