القصة تتحدث عن فوجيتا التائه بلا هدف منذ المرحلة المتوسطة و ليس لديه أصدقاء و لا يوجد هنالك شيء من الممكن أي يثير انتباهه، ذات يوم تعرض فوجيتا لهجوم من قبل عصابة و قام رجل غامض بإنقاذه عن طريق حركات غريبة، تلك الحركات لم تكن من معلم رياضة كاراتية بل من رقصة البولروم، انضم فوجيتا على مضض إلى تلك الرياضة وقام بأخذ بضعة دروس للمبتدئين ليقابل بعدها الفتى المعجزة في رقص البولروم شيزوكو.